• ويفضل أن يكون المصور له معرفة تقنية وفنية بالكاميرة المستخدمة والعدسات .

• يفضل إختيار المكان المناسب قريب من تواجد الطير قدر الامكان لنصب الخيمة .
   

• إنتظار وترقب الطير أثناء إقلاعة أو هبوطه وأثناء إصطياده الفرائس وإطعام صغاره وحضنهم أو عند حدوث معركة بين الطيور وعند غطسه بالماء هنا يكون وقت إقتناص الصور الناجحة ذات المضمون الحركي .
   

• التزام الصمت والهدوء خاصة ان الطيور حساسة جدا وتهرب عند سماعها الاصوات الغريبة .
   

• عدسات التقريب أيضا لها دور كبير في هذه الحالات .

• ضرورة إستخدام الحامل الثلاثي أو الاحادي لمنع الاهتزاز نهائيا .
  دقة الصورة تكمن في عين الطائر يفضل الحصول عليها حادة .
  إختيار الفتحة المناسبة خاصة إن أردنا أن تكون الخلفية معزولة .
  يفضل إختيارة عدسات معينة بها خاصية منع الاهتزاز بحالة عدم وجود الحامل الثلاثي والاحادي .
   

• محاولة إختيار زاوية جميلة للطير . تصوير الطير بعدة أوضاع خاصة وأن كل حركة للطير تعبر لقطة .
  أمثلة :-

التزود بالماء أثناء رحلة التصوير .
كروت تخزين إحتياطية + بطاريات للكاميرة إحتياطية .
إختيار الوقت المناسب للتصوير عند الصباح الباكر وذلك للحصول على الوان الصحيحة ووقت خروج الطيور للأكل .
 

أيضا تطرق الاستاذ الفاضل / بوشاهين قائلا :-

مهارة التصوير الحياة البرية والطيور كأي مهارة تحتاج لمحاولات وتكرار التصوير حتى تتقن .والتصوير الجماعي والانخراط مع المصورين الذين سبقوني بها المجال له أثر في معرفة التعامل مع الكاميرة وكسب المهارة والسرعة بالتعامل مع الحدث متفاديا الاخطاء مستقبلا , القراءة والاطلاع على المواقع العالمية المخصصة لتصوير الطيور والحياة البرية لكي أكسب خبرة إضافية ومجارات التطوير بهذه المحور .

في الختام نشكر الاستاذ الفاضل / بوشاهين لتزويدنا بهذه المعلومات القيمة التي تعود بالنفع لكل محبي التصوير الضوئي وخاصة تصوير الطيور والحياة البرية ..